
”الحضارات التليدة“ تنبعث من مآسي الشعوب وتحدياتها
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ ۚ لَا يَسْتَوُونَ عِندَ اللَّـهِ ۗ وَاللَّـهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴿١٩﴾ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّـهِ ۚ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴿٢٠﴾
(سورة التوبة المباركة)
.
كلمة سماحة المرجع الديني آية الله العظمى السيد محمد تقي المُدّرسي (دام ظله) التي ألقاها يوم الخميس، 29/ ربيع الأول/ 1438 هـ ، الموافق 29/ ديسمبر– كانون الأول/ 2016 م ، في مكتبه بمدينة كربلاء المقدسة على جمع من الأهالي والزائرين.
للمزيد: http://almodarresi.com/ar/archives/7308